إبراهيم سعودى : شعار حملتي المحاماة أولاً وهذة أسبابي

إبراهيم سعودى : شعار حملتي المحاماة أولاً وهذة أسبابي

12072796_1677598842462235_8438906241638434075_n
في مفاجأه من العيار الثقيل أعلنت حركة محامون من أجل العدالة وحملة لايمثلني الدفع بمتحدثها الرسمي إبراهيم عبد العزيز سعودى في المنافسه على منصب نقيب المحامين وأعلنت الحركه ذلك في مؤتمر صحفي لها قبل قليل وفي كلمته صرح سعودى بان حملته التي أنطلقت تحمل شعار المحاماه أولاً وعدد الأسباب التى أختار لأجلها الشعار حيث قال ” واخترت شعاري المحاماة أولاً
المحاماة أولاً تعني أن الرسالة أولاً
المحاماة أولاً تعني أن القيمة أولاً
المحاماة أولاً تعني أن الكرامة أولاً
المحاماة أولاً تعني أنها لا ينبغي أن تخضع لحزب أو تنظيم أو جماعة
المحاماة أولاً تعني أنها لا ينبغي ان تدنسها الصراعات السياسية
المحاماة أولاً تعني أنها فوق المصالح الضيقة والطموحات الشخصية والزعامات الوهمية والعنتريات البلاغية
المحاماة أولاً تعني أن تعتصم برسالتك وقيمها وشموخها ، وتستمد منها وحدها ومن القانون كرامتك في مواجهة كل تجاوز أو تغول من أي سلطة تنفيذية كانت أو قضائية
المحاماة أولاً تعني أن نقا بة المحامين ليست مطية للمكاسب المادية أو المشروعات التجارية والتربح على حسابها
المحاماة أولاً تعني أن المحامي الحقيقي الذي ينبغي أن يكون في الصدارة ويستحق كل الخدمات هو من يغادر بيته مبكراً ليكون في قاعة الجلسة قبل الجميع
هو الذي يتصبب عرقاً في ردهات المحاكم
حاملاً أوراقه وملفاته بين يديه
الذي يكتوي بنار المحاماة ولا يذوق الا مرارتها لأجل نصرة الحق ودفع الظلم
المحاماة أولاً تعني أن من يتطلع لمنصب نقيب المحامين أو عضوية مجلسها لا ينبغي ان يتطلع طوال شغله لمنصبه لأي منصب آخر فلا يسعي لعضوية برلمان أو منصب حكومي أو وزاري فهي تسمو على كل منصب
المحاماة أولاً تعني أن معهد المحاماة يسبق الترفيه والرحلات وأن الكتاب يسبق الموائد ًوالإفطارات
المحاماة أولاً تعني أن الملايين التي نتركها لوزارة العدل أولى بها اليتامى والأرامل والمرضى وأصحاب المعاشات
المحاماة أولاً تعني أن نقيب المحامين لا ينبغي أن يدير نقابة المحامين إلا من النقابة لا من مكتبه الخاص ، وأن مقابلته للمحامين لا تكون إلا في نقابتهم فمكتبه الخاص لموكليه ”
هذا ومن المنتظر أن يتقدم الأستاذ سعودى بأوراق ترشحه يوم السبت كما أعلنت حركة محامون من أجل العداله

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *